With 1069 violations during the first month of 2019

Future Partners Foundation for Development publishes its report on the situation of human rights in Yemen for January 2019

Future Partners Foundation for Development monitored (1069) cases of violation during January 2019. These human rights violations included direct killing, arbitrary arrest and forced concealment of many civilians, as well as the threat of planting mines, sniping, explosions of all kinds, in addition to storming and blowing up private homes, buildings, public buildings and places of worship. The report included cases of forced displacement of civilians and shelling of IDP camps and air strikes. As well as suicides, which rose significantly in January this year than in the months of last year.

The report documented (56) cases of direct killing among them (37) men, (10) women and (9) children. Eight civilians were killed by a sniper among them (1) man, (4) women and (3) children. While the cases of injuries were (17) cases, including (15) men, (1) woman and (1) child. And (3) civilians have been wounded by shot of a sniper, including (1) woman and (3) children.

The report confirmed the death of (29) civilians, including (19) men, (5) women and (5) children. And injury of (18) civilians, including (9) men, (2) women and (7) children.

Missiles and IEDs:

The report mentioned that (33) civilians were killed by these shells and mortars which killed (12) men, (5) women and (16) children, and (124) civilians were wounded, including (105) men, (1) woman and (18) children. While (8) civilians were killed by air strikes and (4) others were injured.

Arrest and forced concealment:

The organization's documentation team monitored that (314) civilians were arbitrary arrested, where most of them were males with (312) men, (1) woman and (1) child. (30) civilians were subjected to forced concealment, including (1) woman, (4) children and (25) men.

Storming and destroying public buildings and private residences:

The report documented that (22) houses were raided and looted all contents of furniture and other collectibles. (23) private houses were burned and destroyed by mortar projectiles or explosive devices. (3) buildings and places of worship were destroyed by mortars. (23) buildings and government and private institutions were exposed to fire and total destruction, including (schools, government facilities and private factories).

Shelling of camps and forced displacement:

The report confirmed that 300 families were subjected to forced displacement and leaving their homes. (2) camps were shelled what resulted in killing (8) civilians, including (6) women and (2) children, and injuring (32) civilians, including (27) men and (5) women.

Suicide and rape:

The report pointed out the increased number of suicides in January 2019, where the number of cases of suicide were (6) cases, including (4) men and (2) children, and (1) child was raped.

The report mentioned that during this month, (4) private hospitals in Dhamar were subjected to storm and closure under many justification, and (1) restaurant in Sana'a was subjected to break into and closure under the pretext of allowing men and women to stay together. The historical library of Zabid was raided and looted all its contents of books, manuscripts and historical manuscripts.

The report concluded that (1) Bran Museum in Dhamar was raided and looted all its collectibles of antiques, statues and antiquities.

تقرير عن حالة حقوق الانسان في اليمن لشهر سبتمبر 2019م

645 حالة انتهاك لحقوق الانسان

اورد تقرير صادر عن فريق الرصد بمؤسسة شركاء المستقبل للتنمية وحقوق الانسان في تقريره الشهري حول وضع حقوق الانسان خلال شهر سبتمبر من عام 2019 . حيثوصل اجمالي الانتهاكات التي تمكن الفريق من رصدها ب 645حالة انتهاك . وتوزعت الانتهاكات الحقوقية التي اوردها التقرير عن حالة حقوق الانسان في اليمن بين القتل المباشر والاعتقال التعسفي والاخفاء القسري الذي طال المدنيين بالإضافة الى تهديدات زراعة الالغام وجرائم القنص التي مازالت تطارد المدنيين وتقلق مضجعهم ، وانفجار المقذوفات وقذائف الهاون التي تطلقها ميلشيات الحوثي على القرى والمدن السكنية واقتحام وتفجير المنازل السكنية الخاصة بالمواطنين بالإضافة الى المباني والمنشئات الحكومية وما في حكمها واشتمل التقرير على حالات التسريح القصري من الوظيفة العامة وقصف الطيران الى جانب رصد حالة الانتحار .

القتل المباشر

تمكن التقرير الصادر عن فريق الرصد بمؤسسة شركاء من توثيق 82 حالة قتل مباشر ، بينهم 39 رجلا و3 نساء و3 اطفال . واصيب 37 مدنيا منهم 35 رجلا و 2 نساء .

رصاص القناصين وانفجار الالغام

ما زالت الالغام تشكل خطرا كبيرا على المدنيين الى جوار انتشار القناصين الذين ما زالوا يترقبون تحركات ضحاياهم من المدنيين في الطرقات العامة والاحياء السكنية . حيث اصيب 6 مدنين برصاص قناص بواقع 3 رجل و 3اطفال .

وراح ضحية زراعة الالغام 20 مدنيا بينهم 7 رجل و2 نساء و6 اطفال. واصابت 5 مدنيين منهم 4 رجال و طفل واحد .

القذائف والعبوات الناسف وضربات الطيران

اورد التقرير بان 63 مدنيا ما بين تقتيل واصابه عبر القائف المميتة حيث راح ضحيتها 7 رجل و4 نساء و9 اطفال . واصابت 42 مدنيا بينهم 38 رجالا و امرأة واحدة و3 اطفال . وقتل 151 مدنين بضربات الطيران و140 رجلا و4 نساء و7 اطفال .

الاعتقال والاخفاء التعسفي

رصد الفريق تعرض 196مدنيا للاعتقال التعسفي من بينهم 2 صحفيين وكان النصيب الاكبر للرجال حيث تم اعتقال 192 رجلا واعتقال 2 اطفال . وتعرض 13 مدنيا للإخفاء القسري كلهم من الذكور

اقتحام وتدمير مباني عامة ومساكن خاصة

اورد التقرير بان 16منزلا تعرض للاقتحام والنهب كافة المحتويات و3 مساكن خاصة تعرضت للتدمير وتعرضت 3 مصانع ومحل تجاري للتدمير والحريق جراء تعرضها للضرب المدفعي .

التسريح القسري من الوظيفة العامة

تعرض 90 ضابط من ضباط وزارة الداخلية والامن الى التسريح القسري من وظائفهم وتم استبدالهم بعناصر موالية لجماعة الحوثي في اطار مسلسل تجريف الوظيفة العامة للدولة لصالح الجماعة .

الانتحار والاغتصاب

وخلص التقرير لفريق الرصد بمؤسسة شركاء الى تصاعد عدد المنتحرين في شهر سبتمبر 2019 حيث وصل عدد المنتحرين الى 3 حالات انتحار 2 رجال وامرأة واحدة وتعرض طفل واحد لحالة اغتصاب .

واستعرض التقرير الشهري الوضح الحقوقي بشكل عام و سلط الضوء على فداحت الانتهاكات التي تعرض لها المواطنين المدنيين في عموم المحافظات اليمنية المختلفة .

تقرير عن حالة حقوق الانسان في اليمن لشهر يناير 2019م

اورد تقرير صادر عن فريق الرصد بمؤسسة شركاء المستقبل للتنمية وحقوق الانسان بأن 1069حالة انتهاك تم رصدها خلال الشهر الاول من عام 2019 . وتوزعت الانتهاكات الحقوقية في التقرير عن حالة حقوق الانسان في اليمن بين القتل المباشر والاعتقال التعسفي والاخفاء القسري الذي طال المدنيين بالإضافة الى تهديدات زراعة الالغام وجرائم القنص التي مازالت تطارد المدنيين ، وانفجار المقذوفات وقذائف الهاون التي تطلقها ميلشيات الحوثي على القرى والمدن السكنية واقتحام وتفجير المنازل السكنية الخاصة بالمواطنين بالإضافة الى المباني والمنشئات الحكومية ودور العبادة ( المساجد ) وما في حكمها واشتمل التقرير على حالات التهجير القسري وقصف مخيمات النازحين وقصف الطيران الى جانب رصد حالة الانتحار التي ارتفعت بشكل ملحوظ خلال شهر يناير من هذا العام عن ما كانت عليه في الشهر الماضي من العام الفائت .

القتل المباشر

تمكن التقرير الصادر عن فريق الرصد بمؤسسة شركاء من توثيق 56 حالة قتل مباشر ، بينهم 37رجلا و10نساء و3 اطفال . واصيب 17 مدنيا منهم 15رجل وامرأة واحدة وطفل واحد خلال فترة التقرير

رصاص القناصين وانفجار الالغام

ما زالت الالغام تشكل خرا كبيرا على المدنيين الى جوار انتشار القناصين الذي ما زالوا يترقبون تحركات ضحاياهم من المدنيين في الطرقات العامة والاحياء السكنية. حيث قتل 8 مدنين برصاص قناص بواقع رجل و4 نساء و 3اطفال . و تعرض3 مدنين للإصابات عبر رصاص قناص منهم امرأة و3 اطفال .

وراح ضحية زراعة الالغام 29مدنيا بينهم 19 رجلا و5 نساء و5 اطفال. واصابت 18 مدنيا منهم 9 رجال و2 نساء و7 اطفال .

القذائف والعبوات الناسف وضربات الطيران

اورد التقرير بان 33 مدني ا قضوا نحبهم عبر القائف المميتة حيث راح ضحيتها 12 رجلا و5نساء و16طفلا . واصابت 124 مدنيا بينهم 105 رجال و امرأة واحدة و18 طفلا .

وقتل 8 مدنين بضربات الطيران و 4 مدنين اصابات .

الاعتقال والاخفاء التعسفي

رصد الفريق تعرض 314مدنيا للاعتقال التعسفي وكان النصيب الاكبر للرجال حيث تم اعتقال 312 رجلا و امرأة واحدة واعتقال طف واحد . وتعرض 30مدنيا للإخفاء القسري بينهم امرأة واحدة و4 اطفال و15رجلا

اقتحام وتدمير مباني عامة ومساكن خاصة .

اورد التقرير بان 22منزلا تعرض للاقتحام والنهب وكافة المحتويات و23 مسكن خاص تعرضت للحريق والتدمير وتعرضت 3 دور عبادة للدمار الكامل وتعرض 23مبنى حكومية ومنشئة خاصة شملت المدارس والمؤسسات الحكومية والمصانع الخاصة للدمار والحريق عبر القذائف والعبوات الناسفة .

التهجير وقصف المخيمات .

تعرض 300 اسرة الى التهجير القسري ومغادرة مساكنها ومعظمها في محافظة الحديدة وتعرض مخيمين للنازحين للقصف نتج عنه قتل 8 مدنين 6 نساء و2 اطفال واصابت 32 مدنينا 27 رجلا و5 نساء .

الانتحار والاغتصاب .

وخلص التقرير لفريق الرصد بمؤسسة شركاء الى تصاعد عدد المنتحرين في شهر يناير 2019 حيث وصل عدد المنتحرين الى 6 حالات 4 رجال و2 اطفال وتعرض طفل واحد لحالة اغتصاب .

وعرض التقرير بأن 4 مستشفيات تعرضت خلال هذا الشهر للاقتحام والاغلاق بدون سبب يذكر وتعرضت 1 مكتبة تاريخية الى الاقتحام ونهب كافة محتوياتها من الكتب والمخطوطات التاريخية في مدينة زبيدة بالحديدة وتعرض 1 متحف للاقتحام ونهب كافة مقتنياته من التحف والتماثيل والقى الاثرية وهو متحف بران في منطقة الحداء بذمار .

تناشد مؤسسة شركاء المستقبل للتنمية بسرعة التدخل بالإفراج عن النساء المعتقلات في السجن المركزي بصنعاء وتوفير الحماية الانسانية والقانونية للسجينات .

حيث اقدمت اليوم أسرة احد النساء المعتقلات في سجون جماعة الحوثي في بادرة خطيرة في تصفيت احدى الفتاة السجينات جسديا بعد ان تم الافراج عنها بنصف ساعة من قبل جماعة الحوثي والاتصال بأسرة الفتاه الحضور لاستلامها من ادارة السجن ، وبعد الاستلام بنصف ساعة تم تصفيتها في احد الحواري القريبة من السجن بالرصاص الحي تحت مبرر تطهير الشرف او ما تعرف بغسل العار ، التي تتعارض مع القانون .

حيث كانت المجني عليها من ضمن النساء الآتي تم اعتقالهن من قبل جماعة الحوثي قبل عام ونصف على اثر احداث ثورة الجياع التي دعا وشارك فيها العديد من الشباب والشابات والناشطين اليمني في صنعاء والتي انطلقت من جامعة صنعاء على اثر تردي الاوضاع الاقتصادية والمعيشية التي تشهدها المناطق القابعة تحت سيطرت جماعة الحوثي .

و تحذر / مؤسسة شركاء المستقبل من تعاظم هذه الافعال ضد النساء التي تم الزج بهن في السجون وتم تلفيق لهن قضايا مخله بالشرف ، حيث يتم تعرضهن الى عملية القتل والتصفية الجسدية من قبل اولياء الامور تحت مبرر غسل العار الذي تشتهر به المجتمعات اليمنية ، وان الحركة الحوثية تعزف على هذا الوتر في التخلص من معارضيها من شريحة النساء المعتقلات في السجون الحوثية بعد ان فقدوا الامل في تجنيدهن لصالح الحركة في تنفيذ بعض الاعمال التجسسيه وما شابه ذلك والتي تعود بالنفع على الحركة .

وتناشد/ مؤسسة شركاء المستقبل المنظمات الدولية وهيئات الامم المتحدة المعنية سرعة التدخل وتوفير غطاء الحماية للسجينات الاخريات الاتي ما زلن يقبعن خلف قضبان السجن والاتي يعتبرن مشروع قتيلات اذا لم يتم تقديم لهن التغطية الكافية من الحماية الانسانية والقانونية. فأنه سوف يتم التخلص منهن بنفس الطريقة على يد ذويهن او الموت خلف القضبان

ونناشد المنظمات المحلية والناشطين الحقوقيين بسرعة التحرك لتوفير الحماية القانونية والانسانية للنساء السجينات قبل ان يتم تحويلهن الى مشروع قتيلات ، حيث وان هناك ما يزيد عن 250 فتاه تم اعتقالهن في وقت سابق على خلفية ثورة الجياع التي تداعا لها الشباب والشابات اليمنين وطلاب جامعة صنعاء قبل عام ونصف ......

صادر عن / مؤسسة شركاء المستقبل للتنمية

23/9/2019